"ليس المثقف العربي تابعًا للدولة الحديثة فحسب، ولكنه عميلها أو وسيطها الرئيسي بقدر ما هي دولة البيروقراطية، وهذه الوساطة نابعة من التداخل الفعلي، الروحي والمادي الذي يطبع علاقة الفريقين معا. وبإبعاد تلك الكتلة الإجتماعية وإحلال كتلة أخري محلها ثبت بالدليل ان الكتلة الجديدة لا تملك العمق الإجتماعي الذي يمكنها https://blog.emiratesnoor.com/p/elite-interview.html